عندما تجتمع القصيدة والإلقاء بالموسيقى والرقص التعبيري، يصبح العمل الشعري تجربة متكاملة تجمع أجمل الفنون وأرقاها.
وعندما تتحول القصيدة إلى مناجاة محورها شهرزاد الحكاية والأسطورة، وواقعها " أن الحب يرفض الصفات... وفي حرفيه الكمال"، تتحرر التجربة الشعرية من عبودية الكلمة وتتأرجح بين الواقع والمثال ، بين الشوق والغيرة بين القصة والأسطورة وبين المرتجى والمستحيل..
هي حال ضيفتنا اليوم الكاتبة والشاعرة ليلى كوركيس التي تحيي مساء الأربعاء المقبل أمسية شعرية يمتزج فيها الشعر والرقص والموسيقى بعنوان : "شهرزاد في رحم الغرب".استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.