اعتبر مجلس أصحاب الأعمال في كيبك أن اللغة الفرنسية تأخذ حيزا كبيرا في سياسة الهجرة التي تعتمدها حكومة كيبك وبالتالي يجب أن لا يكون إتقان الفرنسية إلزاميا للقبول في كيبك والإقامة فيها.
جاء هذا الموقف على هامش الاستشارات المتوقع أن تجريها حكومة المقاطعة بهدف إعادة النظر في السياسات المتعلقة بالهجرة إلى كيبك.
من جهته أكّد إيف توماس دورفال رئيس المجلس أن الحكومة تذهب بعيدا بعض الشيء معتبرا أن الفرنسية يجب أن لا تكون المعيار الوحيد.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.