يعيد متحف الآثار والتاريخ بوانت-أ-كاليير في مونتريال أجواء حفلين لفريق الروك البريطاني الشهير "البيتلز" قدما في المدينة الكوسموبوليتية في الثامن من أيلول/سبتمبر من العام 1964.
الحفلان استقطبا أكثر من واحد وعشرين ألف متفرج من عشاق الفريق الاسطورة في بداية مسيرته وعندما كانت تعرف تلك الحقبة "باليي يي" حيث كان أهل كيبيك الفرنكوفونيين متأثرين بالأغنية الإنكليزية و"اليي يي" هو تيار موسيقي ساد في الستينيات من القرن الماضي وهي مأخوذة من كلمة "يس" الانكليزية, أي نعم للنغم والموسيقى الانكليزية.
يسترجع المتحف المونتريالي تلك الحقبة التي عاشها أهل المدينة مع فريق البيتلز عبر تقديم حفل البيتلز بتسجيل حي وعرض مقتنيات من صور وشرائط وملصقات جمعّها عدد من عشاق البيتلز الكنديين في تلك الحقبة.
شارمان ياميل كانت بسن التاسعة عندما غادرت منزلها سرا لتشتري بطاقة لحضور حفل البيتلز في مونتريال في العام 1964 وثمن التذكرة كان يومها 4,50, أربعة دولارات ونصف. وتتذكر السيدة ياميل البالغة خمسين عاما الأجواء الصاخبة التي سادت في حفل البيتلز, "ربما أنني لم أستطع في ذلك اليوم رؤية ما يجري على المسرح في شكل جيد ولكن ما أتذكره هو الصوت الصاخب الذي لا زال يدوي في أذني إلى اليوم, ذكرى جميلة ظلّت محفورة في قلبي لفريقي المفضّل". وقد وهبت هذه السيدة كل ما تملكه من صور وبوسترات وقصصات جرائد عن فريق البيتلز إلى متحف مونتريال. هناك أيضا مقصورة في المتحف خصصت للكارايوكي حيث يشارك الزوار في الغناء مع نجوم البيتلز. وقد يستقل هذا الزائر سيارة الرولز رويس التي كان يقتنيها جون لينون, وقد استقدم متحف مونتريال هذه السيارة من المتحف الملكي البريطاني الذي يمتلك هذه السيارة منذ العام 1993.
هذا ويستمر معرض "البيتلز في مونتريال" في متحف بوانت-أ-كاليير حتى الثلاثين من آذار/مارس العام 1914.
يسترجع المتحف المونتريالي تلك الحقبة التي عاشها أهل المدينة مع فريق البيتلز عبر تقديم حفل البيتلز بتسجيل حي وعرض مقتنيات من صور وشرائط وملصقات جمعّها عدد من عشاق البيتلز الكنديين في تلك الحقبة.
شارمان ياميل كانت بسن التاسعة عندما غادرت منزلها سرا لتشتري بطاقة لحضور حفل البيتلز في مونتريال في العام 1964 وثمن التذكرة كان يومها 4,50, أربعة دولارات ونصف. وتتذكر السيدة ياميل البالغة خمسين عاما الأجواء الصاخبة التي سادت في حفل البيتلز, "ربما أنني لم أستطع في ذلك اليوم رؤية ما يجري على المسرح في شكل جيد ولكن ما أتذكره هو الصوت الصاخب الذي لا زال يدوي في أذني إلى اليوم, ذكرى جميلة ظلّت محفورة في قلبي لفريقي المفضّل". وقد وهبت هذه السيدة كل ما تملكه من صور وبوسترات وقصصات جرائد عن فريق البيتلز إلى متحف مونتريال. هناك أيضا مقصورة في المتحف خصصت للكارايوكي حيث يشارك الزوار في الغناء مع نجوم البيتلز. وقد يستقل هذا الزائر سيارة الرولز رويس التي كان يقتنيها جون لينون, وقد استقدم متحف مونتريال هذه السيارة من المتحف الملكي البريطاني الذي يمتلك هذه السيارة منذ العام 1993.
هذا ويستمر معرض "البيتلز في مونتريال" في متحف بوانت-أ-كاليير حتى الثلاثين من آذار/مارس العام 1914.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.