أسفر حريق شب في مدرسة دينية إسلامية في مدينة رانغون عاصمة ميانمار عن مقتل ثلاثة عشر طفلا وفتى بين الثانية عشرة والخامسة عشرة من العمر.
وأفيد أن فرق الإطفاء والشرطة سارعت لمكان الحادث الذي يضم بالإضافة للمدرسة مسجدا.
وأعرب مسلمون عن خشيتهم من أن يكون الحادث ناتجا عن التوتر المذهبي الذي يعصف بالبلاد.
من جهتها تعتقد السلطات الأمنية أن الحادث ناتج عن عطل في النظام الكهربائي الذي تستخدمه المدرسة.
وأفيد أن فرق الإطفاء والشرطة سارعت لمكان الحادث الذي يضم بالإضافة للمدرسة مسجدا.
وأعرب مسلمون عن خشيتهم من أن يكون الحادث ناتجا عن التوتر المذهبي الذي يعصف بالبلاد.
من جهتها تعتقد السلطات الأمنية أن الحادث ناتج عن عطل في النظام الكهربائي الذي تستخدمه المدرسة.
وأعلن ناطق باسم الشرطة أن نحوا من 75 طفلا يقيمون في المدرسة الدينية في رانغون لتلقي دروسا تعطى في المدرسة في فصل الصيف.
واشار الناطق إلى أن غالبية الأطفال تمكنوا من الهرب من باب بقي مفتوحا.
يشار إلى أن نحوا من مئة مسلم تجمعوا حول مبنى المدرسة منددين بالهجوم الذي استهدف المدرسة الدينية.
هذا ودعت الحكومة للتحلي بالهدوء وأكّدت أن الحادث لا علاقة له بنزاع ديني.
وكانت مواجهات بين مسلمين وبوذيين قد أسفرت عن مقتل نحو من أربعين شخصا الشهر الماضي في ميانمار، بورما سابقا.
واشار الناطق إلى أن غالبية الأطفال تمكنوا من الهرب من باب بقي مفتوحا.
يشار إلى أن نحوا من مئة مسلم تجمعوا حول مبنى المدرسة منددين بالهجوم الذي استهدف المدرسة الدينية.
هذا ودعت الحكومة للتحلي بالهدوء وأكّدت أن الحادث لا علاقة له بنزاع ديني.
وكانت مواجهات بين مسلمين وبوذيين قد أسفرت عن مقتل نحو من أربعين شخصا الشهر الماضي في ميانمار، بورما سابقا.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.