لغطٌ حول عقد لقاء كندي إسرائيلي في القدس الشرقية

 أثار اللقاء الذي أجراه وزير الخارجية الكندي جون بيرد بوزيرة العدل الإسرائيلية تزيبي ليفني في القدس الشرقية لغطا في الأوساط الدبلوماسية الغربية والإعلام الكندي . ذلك أن كبار المسؤولين الغربيين يتحاشون عادة عقد لقاءات بنظرائهم الإسرائيليين في القدس الشرقية حتى لا تترجم اللقاءات على أنها تأييد لاحتلال القدس الشرقية وضمها سيما وأن ملف القدس حساس وشائك وقد يشكل العقبة الأساسية في التوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذين يعتبرون معا أنها عاصمتهم .

لمعرفة موقف الفلسطينيين الكنديين من عقد اللقاء في القدس الشرقية المتنازع عليها من طرفي النزاع ، أجريت حديثا هاتفيا مع المدير التنفيذي في البيت الفلسطيني في تورونتو – أونتاريو الأستاذ عصام اليماني :

استمعوا

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.