مصريون أقباط ومسلمون من مختلف أحزاب المعارضة يتظاهرون ضد العنف الطائفي والحكومة أمام كاتدرائية القديس مرقس في العباسية في القاهرة في التاسع من نيسان (ابريل) الماضي

مصريون أقباط ومسلمون من مختلف أحزاب المعارضة يتظاهرون ضد العنف الطائفي والحكومة أمام كاتدرائية القديس مرقس في العباسية في القاهرة في التاسع من نيسان (ابريل) الماضي
Photo Credit: جيانلويجي غويرسيا / أ ف ب

الأقليات بين آمال “الربيع العربي” وخيباته

هل من مكان بعد للأقليات الدينية والثقافية في شرق أوسط ما بعد "الربيع العربي"؟ سؤال شائك شكل عنواناً لندوة حوارية نظمها البروفسور مارك دوماس والباحث ألان عياش من كلية اللاهوت والعلوم الدينية في جامعة شيربروك وانعقدت طيلة يومين، أمس واليوم، بمشاركة كوكبة من أهل الفكر والقلم في إطار المؤتمر الحادي والثمانين للجمعية الفرانكوفونية للمعرفة (أكفاس) الذي انعقد هذه السنة في جامعة لافال في كيبيك.

فادي الهاروني تناول وضع الأقليات في حديث مع أحد المشاركين في الندوة، الأستاذ مصري فقي، الباحث في العلوم السياسية في جامعة باريس 8 ومدير الدراسات في مركز دراسات العلاقات الدولية في باريس.

استمعوا

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.