الدكتور قيس غانم (إلى اليسار) والأستاذ إيلي نصر الله

الدكتور قيس غانم (إلى اليسار) والأستاذ إيلي نصر الله
Photo Credit: صفحة "ربيعي العربي، وطني الكندي" على موقع فيسبوك

“ربيعي العربي، وطني الكندي”

مونتريال على موعد السادسة من مساء بعد غد الجمعة مع الدكتور قيس غانم والأستاذ إيلي نصر الله اللذين يقدمان كتابهما "My Arab Spring, My Canada" ("ربيعي العربي، وطني الكندي") في مكتبة الشرق الأوسط. ويتناول الكتاب الذي صدر الخريف الفائت التأثيرات المتوقعة للانتفاضات الواسعة المطالبة بالتغيير التي انطلقت أواخر عام 2010 من تونس والتي أطلقت عليها تسمية "الربيع العربي"، على حياة الكنديين العرب ومساهماتهم في المجتمع الكندي.

والدكتور قيس غانم يمني كندي، ترأس الجمعية الكندية للأطباء المتخصصين في الفيزيولوجيا العصبية السريرية بين عامي 2002 و2005، وسبق له أن درّس الطب في جامعة أوتاوا، وكان مدير مركز أمراض النوم في المستشفى التابع لهذه الجامعة العريقة، كما أنه ترشح عن الحزب الأخضر في انتخابات تشرين الأول (أكتوبر) 2008 الفدرالية عن إحدى دوائر العاصمة الفدرالية، أوتاوا. وكتاب "ربيعي العربي، وطني الكندي" ليس الأول للدكتور غانم، إذ سبقته روايتان للمؤلف السنة الماضية، بالإنكليزية أيضاً، "الرحلة الأخيرة من صنعاء" و"صَبيان من معهد عدن"، وكان للقسم العربي حديث معه حول هذا النتاج الأدبي.

أما الأستاذ إيلي نصر الله فلبناني كندي متخصص في العلوم السياسية في جامعة كارلتون في أوتاوا ويعمل مستشاراً قانونياً في شؤون الهجرة منذ عام 1988.

فادي الهاروني حاور الكاتبين حول الكتاب الذي سيقدمانه في مونتريال مساء الجمعة.

استمعوا

فئة:سياسة، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.