ظاهرة العنف الزوجي والعنف الأسري والعنف بحق المرأة ليست محصورة بمجتمع او دولة وإنما هي منتشرة في مختلف أنحاء العالم. والحديث عن العنف في هذه الحالات يعني العنف اللفظي ويتمثّل في الغهانات والتحقير، والعنف الجسدي ويُترجم بتصرفات قاسية كالضرب والكدم ، ويصل في ذروته إلى حد القتل.
وفي مقاطعة كيبيك، عاد الملف إلى الواجهة في الأيام القليلة الماضية . فقد طالب تجمّع "البيوت من أجل النساء ضحايا العنف" حكومة المقاطعة بإجراء تحقيق في حالات عنف زوجي أدّت إلى مقتل عدد من النساء. ويطرح التجمّع السؤال حول تعامل الشرطة مع طلبات الاستغاثة، ويدعو إلى عدم الاستهانة بأي طلب واخذ كل الطلبات على محمل الجد.

حول العنف بحق المرأة أجريت حديثا مع السيدة مريم الخليلي المساعدة الاجتماعيّة في مركز "سكور او فام" لمساعدة النساء ضحايا العنف.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.