في اليوم العالمي للاجئين الذي صادف أمس أعلنت وزيرة الهجرة في الحكومة الكيبيكية ديان دو كورسي تمديد فترة تعلم اللاجئين إلى المقاطعة اللغة الفرنسية لتسهيل تأقلمهم في المجتمع الجديد . ويندرج القرار في إطار خطة عمل جديدة تتضمن دعما أكبر لمساعدة اللاجئين على التأقلم من قبل حكومة المقاطعة والهيئات المختصة والاستجابة لضرورة إعادة التفكير في الخدمات الحكومية بما يتلاءم مع الحاجات التي تغيرت على صعيد العالم .
وأكدت الوزيرة أن نوعية طالبي اللجوء قد تغيرت خلال السنوات الماضية وحاجاتهم باتت أكبر ، من هنا ضرورة إعدة التفكير في الخدمات المقدمة لهم .
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.