إزاء الأوضاع المأساوية في سوريا وعدد القتلى الذي تعدى المئة ألف قتيل وسوء الوضع الإنساني المتردي ، يسعى أبناء الجالية السورية في مونتريال إلى مد يد العون لمواطنيهم وبخاصة عبر جمع الأموال وإرسالها .
إضافة إلى ذلك يحاول الكنديون السوريون إقناع الحكومة الكندية بفتح باب الهجرة في وجه من له عائلة في كندا في إطار جمع شمل العائلات ، وتسريع البت في ملفات الهحرة وحمل الحكومة على إجلاء مواطنيها من سوريا على غرار ما حصل خلال حرب تموز 2006 في لبنان أو في أعقاب الزلزال ال1ذ ضرب هاييتي .
من أجل هذه الغاية نظمت الجالية السورية لقاء في مدينة مونتريال شاركت فيه عائلات وجمعيات وسياسيون .
الناشطة الكندية السورية في المجال الإنساني السيدة فاديا نصر، شاركت في التجمع تنظيما وحضورا وقد اتصلت بها من موقع التجمع وأجريت معها الحديث التالي :استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.