سُمح لمحمد حركات المشتبه بتعامله مع منظمة القاعدة ، بنزع السوار الإلكتروني الذي كان مرغما على وضعه حول ساقه لتتمكن السلطات الأمنية من متابعة تحركاته وتنقلاته . هذا ما أكدته زوجته صوفي حركات .
وكان حركات طالب السلطات الشهر الماضي بالسماح له بنزع السوار الذي كان يضر بعمله ويمنعه من النوم ويؤثر سلبيا على صحته الجسدية والنفسية كما قال .
يذكر أن حركات ، اللاجئ الجزائري إلى كندا ، تم توقيفه في كانون الأول – ديسمبر من العام 2002 بموجب شهادة أمنية واضطر إلى الإقامة الجبرية في منزله في العاصمة أوتاوا طيلة سبع سنوات .
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.