وكان لويد كار مدير هيئة البرتا لمكافحة الافراط في الكحول والمخدرات قد حوّل أموالا عامة بقيمة 600 ألف دولار خلال الفترة ما بين عامي 2004 إلى 2006 إلى حسابه الخاص لأنه كان يعاني مشكلة الادمان على ألعاب الميسر. وادين عام 2010 بتهمة الاحتيال وصدر بحقه حكم بالسجن لمدة ثلاث سنوات ونصف إضافة على سنتين ونصف بتهمة الكذب وتقديم وثائق مزوّرة.
وكان قد حصل على إخلاء سبيل مشروط لكنه فقد حقه فيه بسبب الكذب بشأن عمله.
وتقول لجنة إخلاء السبيل المشروط إن الرجل لم يكن نزيها في الماضي ويصعب تصديق ما يقوله اليوم.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.