Photo Credit: vh]d, ;k]h hg],gd

أرقام الأسبوع المنتهي في 01-09-2013

فقرة أرقام الاسبوع مع مي ابو صعب وفادي الهاروني وبيار احمراني نقدّم فيها مجموعة من الأرقام التي نختارها من وحي أحداث تدور في كندا وحول العالم.

50:

50 عاما مضت على الخطاب الشهير الذي ألقاه الدكتور مارتن لوثر كينغ في واشنطن. وكان ذلك تحديدا في الثامن والعشرين من آب اغسطس العام 1963.

"لدي حلم" بضع كلمات ، 4 كلمات باللغة الانكليزية قالها كينغ الذي كان يتحدث تحت نصب الرئيس الأميركي ابراهام لينكولن الذي أصدر العام 1863 أي قبل 100 عام على خطاب كينغ  إعلان تحرير العبيد في الولايات المتحدة.

  4 كلمات من خطاب تاريخي استمر 16 دقيقة دعا من خلاله مارتن لوثر كينغ  إلى منح المواطنين الأميركيين السود حق الحرية وحق العمل.

خطاب فتح الباب على تغيير في العمق في المجتمع الأميركي وفي مجال الحقوق المدنيّة للأميركيين  الأفارقة.

واليوم وبعد 50 عاما، أحيت الولايات المتحدة الذكرى الخمسين للخطاب . ولم يعش مارتن لوثر كينغ طويلا ليرى أميركيا أسود على رأس الولايات المتحدة، الرئيس باراك اوباما.

فقد اغتيل الدكتور كينغ في 4 نيسان ابريل العام 1968 وكان  دون الاربعين  من العمر، على يد احد المتعصبين البيض.

79000 ألف دولار هي قيمة الشيك الذي قدمه منظما حفل " مستقبل لاك ميغنتيك " إلى عمدة المدينة المنكوبة جراء انفجار قطار منذ حوالي الشهر والنصف . وقد تم جمع المبلغ من إقامة حفل غنائي أحيته مجموعة من الفنانين والفنانات دون أي مقابل مادي ، وتم نقله على كافة شبكات التلفزة التي تبث بالفرنسية .

27131  هو مبلغ مديونية المستهلك الكندي العادي  هذا العام  بحسب دراسة أجرتها مؤسسة ترانس يونيون ولا يشمل المبلغ قيمة الدين العقاري . وقيمة المديونية الفردية ارتفعت بنسبة ثلاثة ونصف بالمئة عن الفترة نفسها من العام الفائت .

أما متوسط قيمة الدين العقاري فبلغت مئة وثمانية وستين ألف دولار بزيادة ستة آلاف دولار عن السنة الماضية .

104 ملايين

بالدولارات. هذه هي خسارة مؤسسة البريد الكندية، فقط في الربع الثاني من السنة الحالية، وفق ما أفادت به المؤسسة نفسُها يوم الثلاثاء. ويفوق هذا الرقم بمليوني دولار خسارة المؤسسة في الربع الثاني من السنة الماضية. ويأتي حجم الخسارة الجديدة ليكشف أن الجهود التي بذلتها المؤسسة الفدرالية الممولة من دافعي الضرائب لتخفيض نفقاتها لم تكن كافية للتعويض عن تراجع الإقبال على استخدام البريد العادي. وقالت المؤسسة إن هذه الخسارة تأتي فيما هي في خضم "تحول تاريخي" باتجاه الاتصالات الرقمية. ولمواجهة هذه التحديات باشرت المؤسسة استشارة المواطنين لترى كيف باستطاعتها التكيف مع تراجع إقبالهم على خدماتها.

يُشار إلى أن استخدام الكنديين، أفراداً وشركات، للبريد العادي تراجع في الربع الثاني من السنة الحالية بنسبة 6,3% عما كان عليه في الفصل نفسه من السنة الماضية، لكن اللجوء إلى مؤسسة البريد الكندية لإرسال الطرود ارتفع بنسبة 5,1% في الربع الثاني من السنة الحالية، وذلك بفضل ارتفاع الإقبال على التسوق عبر الإنترنيت.

استمعوا
فئة:اقتصاد، سياسة، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.