فقرة أرقام الأسبوع يعدها ويقدمها كل من مي ابو صعب وبيار احمراني وفادي الهاروني وتتضمن مجموعة من الأرقام تتناول شؤونا متنوعة لفتتت انتباهنا.
3600 :
3600 بطاقة مزورة اكتشفتها الشرطة البلجيكيّة تخوّل حامليها دخول متحف اللوفر الباريسي عن طريق الاحتيال.
وكان المتحف قد اطلع الشرطة الفرنسية على الامر منتصف شهر آب اغسطس الفائت بعد الاشتباه ببطاقات كانت بحوزة مرشدين سياحيين وسياح صينيين. وعثرت الشرطة البلجيكية على البطاقات المزورة في طرد بريدي مصدره الصين وأخطرت الشرطة الفرنسية بالأمر.
ومتحف اللوفر من بين الوجهات السياحيّة الأكثر ارتيادا وقد استقبل المتحف 10 ملايين زائر العام الماضي ليضرب رقما قياسيا أي بزيادة مليون زائر عن العام الذي سبقه.
واجتذبت المعارض المؤقتة 660 الف زائر . واجتذب المعرض حول لوحة "سانت آن" رائعة ليوناردو دافنتشي 305 آلاف زائر.
وسجّل موقع الانترنت التابع للمتحف 11 مليون زائر. ويتابع 910 آلاف مشترك اخبار المتحف على مختلف وسائط التواصل الاجتماعي من بينهم 800 ألف على موقع فيسبوك.
ويشهد المتحف ارتفاعا في عدد الزوار الصينيين الذين يحلون مع الأميركيين والبرازيليين في الطليعة يليهم الزوار الإيطاليون والالمان.
1300 هو عدد اللاجئين السوريين الذين أعلنت الحكومة الكندية مؤخرا استعدادها لاستقبالهم في كندا . العدد طبعا قليل جدا إذا ما قارناه بملايين اللاجئين السوريين في دول الجوار والنازحين داخل بلادهم . ويزداد العدد ضئالة عندما نعرف أن كندا تعهدت بكفالة مئتين فقط من هؤلاء اللاجئين على أن يتدبر الألف والمئة الآخرون أمرهم بمعنى أن يجدوا أقرباء أو أصدقاء أو منظمات إنسانية مستعدة لكفالتهم ماديا وتسديد كل نفقات الهجرة والإقامة . وعلم أنه حتى الأسبوع الفائت كان عدد اللاجئين السوريين الذين قبلت طلباتهم في كندا ، إثنين وخمسين لاجئا فقط .
67 ألف دولار هو معدل الدخل الكندي للعائلات التي يعمل فيها الرجل والمرأة . وتتدنى قيمة المدخول الوسطي في مقاطعة كيبيك إلى ثمانية وستين ألف دولار سنويا بينما ترتفع في مقاطعة ألبرتا لتبلغ ثلاثة وتسعين ألف دولار سنويا .
69%
هذه هي نسبة الكنديين الذين كانوا يقيمون في مسكن يملكونه عام 2010، وفق مؤسسة الإحصاء الكندية. وتمثل هذه النسبة ارتفاعاً طفيفاً يبلغ نحو 0,5 % عمّا كانت عليه عام 2006.
وعلى صعيد المقاطعات العشر سُجلت النسبة الأعلى من المالكين لمساكنهم في نيو فاونلاند ولابرادور في أقصى الشرق الكندي، إذ بلغت 77,5%.
وحلّت ثانية نيو برونزويك، وهي من المقاطعات الأطلسية أيضاً، وبنسبة 75,7%.
وفي المرتبة الثالثة مقاطعة ألبرتا الغنية بالنفط، وبنسبة 73,6%.
وفي المرتبة الرابعة عودة إلى المقاطعات المطلة على الأطلسي مع جزيرة الأمير إدوارد، صغرى المقاطعات الكندية، وبنسبة 73,4%.
أما أونتاريو، كبرى المقاطعات من حيث عدد السكان، فبلغت فيها نسبة السكان المالكين لمسكنهم 71,4%، فيما حلت كيبيك، ثانية كبريات المقاطعات، في المرتبة الأخيرة وبلغت فيها بنسبة السكان المالكين 61,2%.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.