Photo Credit: vh]d, ;k]h hg],gd

أرقام الأسبوع المنتهي في 29-09-2013

فقرة ارقام الأسبوع تتضمن مجموعة من الأرقام تدور حول أحداث من كندا ومن العالم. الفقرة من اعداد وتقديم مي ابو صعب وفادي الهاروني وبيار احمراني.

30:

30 دولارا ثمن دمية من نوع خاص. فقد اعلنت الشرطة الفدراليّة الكنديّة عن اتفاق مع شركة ماتيل التي تصنّع الدمية "باربي" المشهورة عالميا لتصنيع دمية تمثّل الشرطة الفدراليّة الكنديو وتباع في محلات التذكارات التابعة للشرطة. وتقول مديرة التسويق في الشرطة الفدراليّة بيانكا ماكغريغور إن النموذج الذي تم إنتاجه مقبول والدمية شبيهة إلى حد بعيد بعنصر نسائي في الشرطة الملكيّة رغم أن شعرها طويل بعض الشيء.

وترتدي الدمية البزّة الخاصة بالشرطة الفدرالية الكنديّة والتي تتألف من بنطال أسود وسترة حمراء اللون وقبعة بنيّة.

وقالت ماكريغور مازحة بأن الدمية ستفشل في التفتيش الذي يجري على عناصر الشرطة للتحقق من كمال مظهرهم بسبب بعض الثغرات في بزّتها. ولكن المفتشين سيتساهلون معها بدون شك.

إذن 30 دولارا قبل احتساب الضريبة على الراغبين دفعها لامتلاك دمية على صورة الشرطة الفدراليّة الكندية.

 

خمسون مليون دولار هي كلفة مد شبكة هاتفية لاسلكية داخل قطار الأنفاق في مونتريال والتي ستمكن مستخدمي المترو من استعمال هاتفهم الخلوي والإبحار على الشبكة العنكبوتية أو مجرد اللعب على مواقع الإنترنيت لتمضية الوقت . ولتحقيق هذا الغرض تم إنشاء شراكة بين مؤسسة نقل مونتريال وكبرى أربع مؤسسات تقدم خدمات خلوية هي بيل كندا ، روجرز ، تيلوس وفيديوترون التي ستتقاسم التكاليف .

وستغطي الشبكة حافلات القطار والأنفاق والمحطات . وعلم أن تنفيذ المشروع سيتم في فترة تستغرق ما بين خمس  وسبع سنوات . علما أن محطتين في مونريال هما محطتا سان لوران وبلاس ديزار ستزودان بالشبكة الخلوية مع نهاية العام الحالي .

383 مليون دولار هو المبلغ الذي تمكنت مؤسسة الضرائب في كيبيك من تحصيله من المكلفين الذين لم يقدموا كشفا عن مداخيلهم العام الفائت وتبلغ نسبتهم ثلاثة بالمئة من مجموع سكان المقاطعة أي ما يقارب المئتي ألف مكلف .

35 مليوناً

وتحديداً 35.158.300

هذا هو عدد سكان كندا في الأول من تموز (يوليو) الفائت حسب مؤسسة الإحصاء الكندية، أي بزيادة نسبتها 1,2% عن عدد السكان في الأول من تموز (يوليو) 2012، وهي الزيادة المئوية نفسها بين الأول من تموز (يوليو) 2011 واليوم نفسه من العام التالي.

وهذا النمو السكاني عائد بشكل أساسي إلى قدوم المهاجرين إلى كندا، كما هي الحال منذ 1993.

كما يظهر الإحصاء الأخير أن ثلاثة أرباع الكنديين يقيمون في ثلاث من المقاطعات العشر: 38,5% من الكنديين يقيمون في أونتاريو، و23,2% منهم يقيمون في كيبيك و13% منهم يقيمون في بريتيش كولومبيا المطلة على المحيط الهادي.

وبين عاميْ 1983 و2013، أي في فترة ثلاثين سنة، ارتفع عدد سكان أونتاريو بنسبة 39,85%، فيما اكتفت كيبيك بنمو بنسبة 21%. وهذا عائد بصورة أساسية إلى أن أونتاريو هي أكثر المقاطعات جذباً للقادمين الجدد إلى كندا.

استمعوا
فئة:اقتصاد، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.