وكانت زوجة الغدي قد توجهّت إلى غزة مع بناتها لعيادة والدها المريض بعد تدهور صحّته.
وقد أغلقت مصر حدودها بسبب الهجمات التي تتعرّص لها قواعدها العسكريّة.
ويقول غسان الغدي إن عائلته سافرت رغم تحذيرات الخارجيّة الكنديّة من السفر إلى منطقة الشرق الأوسط.
ويقول إنه اتصل بالسفارة الكنديّة في كل من إسرائيل ومصر ولكنه لم يحصل بعد على جواب.
وتقول الخارجيّة الكنديّة إنها على علم بالقضيّة وستقدّم الدعم لأسرة الغدي. ولكن هامش التدخل محدود بالنسبة للطاقم القنصلي الذي يجد صعوبة في التواصل مع الكنديين المقيمين في المنطقة.
وطلب غسان الغدي مساعدة نائب منطقته جيمي نيكوليس الذي وعد بطرح القضيّة في مجلس العموم الكندي.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.