كما في كل عام ، ومنذ أربع عشرة سنة ، يحيي مهرجان العالم العربي في مونتريال ذاكرة المهاجرين العرب وشغف الكنديين بالتراث المشرقي عبر مجموعة لوحات فنية من غناء ورقص وعزف ومسرح وسينما في عروض في كبريات صالات العرض المونتريالية . ويفرد ، كما العادة ، مساحة واسعة للثقافة والأدب والتاريخ والسياسة يشارك فيها مثقفون من مختلف الجاليات الكندية العربية .
عنوان التسخة الرابعة عشرة : قبليات .
للمزيد حول فعاليات المهرجان لهذا العام أجريت مفابلة هاتفية مع مسؤولة الاتصالات والإعلام في المهرجان السيدة إيميلي جين عواد :استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.