Photo Credit: راديو كندا الدولي

أرقام الأسبوع المنتهي في 01-12-2013

مجموعة مختارة من الأرقام اعدها ويقدّمها كل من مي ابو صعب وبيار احمراني وفادي الهاروني.

14،2مليون:

هذه هي القيمة التي حقّقها كتاب بيع في مزاد علني في نيويورك.

فقد افادت دار سوثبي للمزادات أن الكتاب ، وهو بعنوان "مزامير الخليج" هو واحد من بين 11 نسخة متبقّية من أول كتاب مطبوع في الولايات المتحدة.

والمبلغ هو اعلى سعر يحققه كتاب في مزاد علني وكان كتاب آخر بعنوان "طيور اميركا" قد بيع بقيمة 11،5 مليون دولار في العام 2010.

صاحب الحظ السعيد رجل الأعمال الاميركي ديفيد روبنشتاين الذي قال إنه سيعير الكتاب لعدد من المكتبات في مختلف انحاء الولايات المتحدة.

كتاب "مزامير الخليج" طبع في كامبريدج في ولاية ماساتشوستس. وتقول سوثبي إنه واحد من بين 11 نسخة متبقية من أصل 1700 نسخة من أول كتاب مطبوع في الولايات المتحدة.  ولكنه ليس الكتاب الأغلى في العالم.

أغلى كتاب هو "كوديكس ليستر" وهو كناية عن مخطوطات كتبها ليوناردو دافنتشي بخط يده وقد اشتراه مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس بمبلغ 30،8 مليون دولار العام 1994.

خمسة مليارات ومئتا مليون دولار هي المبلغ الذي دفعته شركة روجرز للاتصالات للحصول على حق حصري في بث مباريات الهوكي على الجليد وبطولة كأس ستانلي على مدى الإثنتي عشرة سنة المقبلة . ما يعني خسارة هائلة لشبكة أر دي إس التي كانت تمتلك حتى اليوم حقوق البث ، وقبلها  تلفزيون راديو كندا .

وتمتلك روجرز كومونيكيشين عدة محطات تلفزة باللغة الإنكليزية في المقاطعات الكندية الأنغلوفونية . أما في مقاطعة كيبيك الفرنسية ، فقد حصلت شبكة تي في آ ، قسم الرياضة ، على حق حصري ببث المباريات بالفرنسية مقابل عقد بلغت قيمته ملياري دولار .

75%

هذه هي نسبة الأطباء العامين في مقاطعة كيبيك الذين لا يرون مشكلة في ارتداء الرموز الدينية البارزة في أماكن عملهم، وفق استطلاع قام به "اتحاد الأطباء العامين في كيبيك" لدى أعضائه.

ويقول مدير الاتصالات في الاتحاد، جان بيار ديون، إن هذا يعني أن ثلاثة أرباع الأطباء العامين يعتبرون أن ارتداء الرموز الدينية البارزة "لا يؤثر سلباً على نوعية ممارسة الطب في مقاطعة كيبيك" و"أنهم حالياً لا يشعرون بوجود مشكلة" جراء ذلك. وأجري الاستطلاع بواسطة الإنترنيت بين الثاني عشر والثامن عشر من الشهر الجاري.

لكن الاستطلاع كشف أيضاً أن أكثر من نصف أعضاء اتحاد الأطباء العامين يرون أن على حكومة كيبيك المضي قدماً في مشروع شرعة حول العلمنة. "وهذا يظهر أن الأطباء هم مواطنون مثل غيرهم، وليسوا منفصلين (عن سائر المجتمع)"، يضيف جان بيار ديون.

يُشار إلى أن حكومة الحزب الكيبيكي الاستقلالي قدمت للجمعية الوطنية في كيبيك قبل ثلاثة اسابيع مشروع قانون بعنوان "الشرعة التي تؤكد قيم العلمنة والحيادية الدينية للدولة والمساواة بين النساء والرجال وتضع إطاراً لطلبات التسويات". وينص أحد أجزاء الشرعة على منع ارتداء الرموز الدينية في القطاعين العام وشبه العام وقطاعي الصحة والتعليم اللذين تمولهما الدولة.

استمعوا

 

فئة:اقتصاد
كلمات مفتاحية:

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.