يجمع مختلف أفرقاء النزاع في سوريا ، في الداخل كما في الخارج ، على أن لا حل عسكريا للنزاع الدامي المستمر منذ حوالي ثلاث سنوات والذي تسبب بسقوط عشرات آلاف الضحايا والجرحى وملايين النازحين واللاجئين . ومع ذلك يستمر النزاع وتشتد المواجهات ويسقط المزيد من الضحايا . والسؤال : من يعرقل المصالحة ؟ من يحول دون تحقيق السلام المنشود ؟ ما أوضاع الأقليات والمسيحية منها تحديدا وما علاقتها بطرفي النزاع ؟
مجموعة تساؤلات طرحتها على الراهبة الأم أنييس مريم الصليب ، رئيسة دير ما يعقوب في القلمون ، الموجودة حاليا في مونتريال في إطار جولة شمال أميركية .استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.