"ماديبا في قلوبنا إلى الأبد" طُبعت داخل علم دولة جنوب إفريقيا الذي أضيفت إليه حمامة السلام وقد وُضع على زجاج نافذة حافلة تقل ركاباً بعد مشاركتهم في مراسم تأبين المناضل التاريخي نيلسون مانديلا في جوهانسبرغ اليوم

"ماديبا في قلوبنا إلى الأبد" طُبعت داخل علم دولة جنوب إفريقيا الذي أضيفت إليه حمامة السلام وقد وُضع على زجاج نافذة حافلة تقل ركاباً بعد مشاركتهم في مراسم تأبين المناضل التاريخي نيلسون مانديلا في جوهانسبرغ اليوم
Photo Credit: AFP / ماركو لونغاري / أ ف ب

في كندا كما في جنوب إفريقيا: ماديبا في القلوب إلى الأبد

استمعوا

مناضل تاريخي ضد نظام الفصل العنصري في وطنه وضد كافة المظالم حول العالم. ظلت تهتف له القلوب فرحاً وفخراً حتى رحيله يوم الخميس الفائت عن خمسة وتسعين عاماً، وها هي القلوب لا تزال تخفق له حزناً وشوقاً وفخراً. قلوب الصغار والكبار، الشباب والمسنين، السود والبيض والملونين ومن كافة الأديان. وكما في وطنه جنوب إفريقيا، كذلك في سائر أنحاء العالم، بما فيها كندا. نيلسون مانديلا، الذي يُدعى تحبباً "ماديبا" على اسم قبيلته، كان قائداً استثنائياً يترك وراءه إرثاً يُحتذى به في مجال التصالح والتسامح، هذا إضافة إلى تاريخه النضالي وفي صلبه 28 عاماً خلف القضبان.

ومن بين عشاق الزعيم التاريخي الإفريقي الأممي هنا في كندا الناشطة من أصل سوري حلا ياسين، المعروفة باسم حلا مارلي على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي عضو في منظمة "فلسطينيون ويهود متحدون" (Palestinian and Jewish Unity – PAJU)، ونظمت مسيرة تحية لروح أول رئيس أسود لجنوب إفريقيا يوم الأحد الفائت في مونتريال. فادي الهاروني تحدث إليها.

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.