انتهى اليوم الثاني والأخير للتصويت الشعبي على الدستور المصري الجديد في وقت تدل فيه كل المؤشرات إلى أنه سيحظى بموافقة شعبية واسعة . وثمة أشئلة تطرح نفسها ، أسا كانت النتائج :
كيف يستقر وضع ويصمد دستور استُبعِد عن صياغته فريق مهم من المصريين ؟
إلى أي مدى كان مسار إعداده وطرحه على الاستفتاء ديموقراطيا إزاء أخبار عن قمع الصوت الآخر ؟
إلى أي مدى يشكل هذا الاستفتاء إستفتاءً على شعبية الجنرال عبد الفتاح السيسي يمكنه من الترشح لرئاسة الجمهورية ؟
مجموعة من الأسئلة وسواها طرحتها على الناشط السياسي الكندي المصري الأستاذ إيهاب لطيف في الحديث التالي :استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.