1% و50%
واحد بالمئة من الأثرياء حول العالم يملكون خمسين بالمئة من الثروات
نددت منظمة أوكسفام في تقرير علني على هامش افتتاح منتدى دافوس الاقتصادي العالمي في سويسرا بالفوارق الاقتصادية الكبيرة التي اتسعت هوتها بين طبقات المجتمع منذ بداية الأزمة في عام 1980.
واعتبرت المنظمة غير الحكومية أن ما يقرب من خمسين بالمئة من الثروات حول العالم يملكها واحد بالمئة من السكان.
وأشارت المنظمة إلى أن واحدا بالمئة فقط من الأشخاص الأكثر ثراء حول العالم زادوا حصتهم من المداخيل في 24 دولة من أصل 26 دولة كانت المعلومات عنها متوفرة بين أعوام 1980 و2012 .
مضيفة أن ما يقرب من سبعة أشخاص من أصل عشرة اشخاص يعيشون في بلد زادت فيه الفروقات الاقتصادية خلال السنوات الثلاثين الماضية حسب أوكسفام.
وتعتبر المنظمة أنه بالرغم من تأثير الأزمة سلبيا بصورة مؤقتة على قسم من الثروات العالمية التي يملكها الأكثر ثراء حول العالم إلا أنهم عوضوا عن هذه الخسائر بشكل واسع.
وهكذا فإن واحدا بالمئة من الأكثر ثراء في الصين والبرتغال والولايات المتحدة ضاعفوا ثرواتهم منذ عام 1980.
وحتى في الدول المعروفة بمساواتها وغياب الفروقات الاقتصادية فيها مثل السويد والنروج فإن ثروات الواحد بالمئة من الأكثر ثراء فيها زادت أكثر من 50%.
وربطت أوكسفام بين الفروقات الاقتصادية الهائلة ومصادرة السلطة السياسية من قبل نخبة غنية تحكم لخدمة مصالحها الخاصة.
25%
فقط 25% من الكيبيكيين يثنون على النظام الصحي في المقاطعة بينما يشكو منه ثلاثة أرباع الكيبيكيين بحسب دراسة أجرتها لجنة الصحة الكندية . وفي التفاصيل :
نصف المستطلعين أكدوا أنهم انتظروا أسبوعا كاملا قبل أن يتمكنوا من زيارة طبيب أو ممرضة عند الحاجة .
ستون بالمئة من المستطلعين أفادوا أنهم وجدوا صعوبات كبيرة في تلقي مساعدات صحية في المساء أو في عطلة نهاية الأسبوع في العيادات ما اضطر 38% منهم إلى اللجوء إلى المستشفيات ، وفي خمسين بالمئة من الحالات لأوجاع خفيفة لا تستدعي الذهاب إلى المستشفى . وهذا الواقع يفسر الزحمة في المستشفيات وبخاصة في الطوارئ حيث يضطر المريض إلى انتظار ساعات طويلة قبل المعاينة .
57 % بالمئة أكدوا أنهم انتظروا أكثر من شهر للحصول على موعد مع طبيب متخصص .
ويعتبر خبراء الصحة أن مجانية الطبابة والاستشفاء في كندا ، على أهميتها وحسناتها ، تدفع المواطن إلى زيارة الأطباء أو اللجوء إلى العيادات والمستشفيات لأتفه الأوجاع أو الأمراض التي لا تستوجب بالضرورة زيارة الطبيب.
80%
فقد خلصت دراسة أعدت في جامعة برينستون الأميركية المرموقة إلى أن "فايسبوك"، موقع التواصل الاجتماعي الأكثر انتشاراً في العالم، سيشهد تراجعاً حاداً في عدد مستخدميه تصل نسبته إلى 20% نهاية السنة الحالية لتبلغ 80% بين عاميْ 2015 و2017.
ويبلغ عدد مستخدمي "فايسبوك" 1,1 مليار شخص حول العالم، ويحتفل الموقع الشهرَ المقبل بالذكرى السنوية العاشرة لانطلاقه.
والدراسة أعدها طالبان في مرحلة الدكتوراه يتخصصان في الهندسة الميكانيكية وهندسة الطيران، وأظهرت لهما أبحاثهما أن "فايسبوك" بلغ ذروة انتشاره في العام 2012، وأن عدداً من مستخدميه بدأوا بالتخلي عنه خلال العام الفائت.
90
فقد جرى التداول بالدولار الكندي يوم الخميس دون عتبة التسعين سنتاً أميركياً، وذلك للمرة الأولى منذ منتصف عام 2009. وكان الدولار الكندي قد أقفل يوم الأربعاء بتراجع سنتٍ كامل تقريباً إزاء الدولار الأميركي، بعد أن أعلن مصرف كندا المركزي في الصباح إبقاء معدل الفائدة الأساسي على 1%.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.