الرئيس اوباما والعاهل السعودي الملك عبدالله في البيت الأبيض في حزيران يونيو 2010

الرئيس اوباما والعاهل السعودي الملك عبدالله في البيت الأبيض في حزيران يونيو 2010
Photo Credit: و ص ف / صول لوب

العلاقات الأميركيّة السعوديّة: هل تعود الأمور إلى مجراها؟

استمعوا

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس اوباما سيقوم بزيارة السعوديّة على هامش جولة يقوم بها في اوروبا نهاية شهر آذار مارس المقبل.

ويأتي الاعلان عن الزيارة في ظل ما يتردّد عن توتر يشوب العلاقات بين البلدين على خلفيّة مجموعة من الملفات من بينها اثنان أساسيان:

الملف النووي الايراني والاتفاق المرحلي الذي توصلت إليه الدول الكبرى مع طهران.

وملف النزاع الدائر في سوريا وتردّد واشنطن في تسليح المعارضة السوريّة وموقف الرئيس اوباما من استخدام السلاح الكيمياوي الذي قال إنه خط أحمر بالنسبة لواشنطن.

وكان عدد من أعضاء الأسرة المالكة قد تحدثوا عن تصدّع في العلاقات بين البلدين مشيرين إلى تقارب أميركي مع ايران وموقف متراخ في التعامل مع الازمة السوريّة.

فماذا يمكن أن نتوقّع من لقاء القمة بين الرئيس اوباما والملك عبدالله؟

البروفسور جابر فطحلي أستاذ القانون الدولي والمقارن في جامعة اوتاوا
البروفسور جابر فطحلي أستاذ القانون الدولي والمقارن في جامعة اوتاوا © تقدمة جابر فطحلي

طرحت السؤال على البروفسور جابر فطحلي استاذ القانون الدولي والمقارن في جامعة اوتاوا.

 

فئة:دولي، سياسة
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.