تجارة الرقيق: رجل أبيض يتفحص رجلاً إفريقياً تمهيداً لشرائه من تجار رقيق أفارقة يتفاوضون على سعره مع رجل أبيض آخر، والعملية تدور تحت أنظار رجل أبيض جالس على صندوق خشبي ويستمتع بسيجاره

تجارة الرقيق: رجل أبيض يتفحص رجلاً إفريقياً تمهيداً لشرائه من تجار رقيق أفارقة يتفاوضون على سعره مع رجل أبيض آخر، والعملية تدور تحت أنظار رجل أبيض جالس على صندوق خشبي ويستمتع بسيجاره
Photo Credit: برانتز ماير (عام 1854) / موقع ويكيبيديا

شهر تاريخ السود: هل لا يزال الرق سارياً؟

استمعوا

شباط (فبراير) هو، في كندا، شهر تاريخ السود. وتاريخ الأفارقة السود ممزوج بألم تاريخي، بجرح عميق بلغ العظم، جرح لم يشفَ كلياً في مناطق عديدة من العالم، أكان في القارة السمراء أو في العالم الجديد، وإن شفي في مناطق أخرى فندبته واضحة. إنه الرق. استرقاق الإنسان لأخيه الإنسان.

هل لا يزال الرق سارياً حالياً في القرن الحادي والعشرين؟ في القوانين، حتماً لا. ولكن ماذا عن الممارسات؟ والذهنيات المتوارثة؟ فادي الهاروني تناول الموضوع في حديث مع المهندس السوداني الكندي تاج الدين الخزين، المستشار الرئيسي في "مركز جنوب الصحراء" (SubSahara Centre) في أوتاوا.

فئة:غير مصنف
كلمات مفتاحية:، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.