أعلن عالم المحيطات الكندي جون سميث أن كارثة فوكوشيما النوويّة أتاحت أمام العلماء جمع معلومات قيّمة حول تيارات المحيطات.
واضاف بأن سواحل مقاطعة بريتيش كولومبيا في الغرب الكندي المطلّة على المحيط الهادي تشهد نشاطا إشعاعيا منخفضا وغير خطير.
وأضاف بأن النماذج المعلوماتيّة أخطأت في تحديد زمن وصول المياه المشعّة إلى سواحل الشمال الأميركي.
فقد توقّعت وصولها عام 201،. لكن العلماء تمكنوا من رصد المؤشر قبل ذلك بسنتين.
وسوف يستمر سميث في تحليل المعطيات ومراقبة المياه الكنديّة لرصد مؤشر ارتفاع النشاط الاشعاعي فيها.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.