Photo Credit: راديو كندا الدولي

أرقام الأسبوع المنتهي في 09-03-2014

استمعوا

مجموعة من الأرقام اختارها كل من مي ابو صعب وفادي الهاروني وبيار أحمراني تتناول شؤونا متفرّقة.

نشرت مجلّة فوربس قائمتها السنويّة لأغنى أعنياء العالم والتي حلّ فيها القطب الإعلامي الكندي ديفيد طومسون في المرتبة الأولى في كندا.

وتقدّر ثروة طومسون وعائلته ب 22،6 مليار دولار. ويملكون وكالة طومسون رويترز الإعلاميّة المتخصّصة في الأخبار الماليّة.

وحلّ ثانيا الكندي غالن وستن وأسرته وهم أصحاب عملاق الأغذية وستن.

وفي كيبيك حلّت عائلة ديماري في الطليعة مع ثروة تقدّر ب 5،1 دولار.

وتلتها عائلة لينو سابوتو التي تملك شركة سابوتو لمنتجات الحليب والتي تبلغ ثروتها 4،3 مليار دولار.

على الصعيد العالمي عاد بيل غيتس إلى الصدارة وقدّرت فوربس ثروته ب 76 مليار دولار، ليتفوّق على كارلوس سليم حلو المكسيكي من أصل لبناني والذي تبلغ ثروته 72 مليار دولار.

وتضم الولايات المتحدة  492 مليارديرا وهو أكبر عدد من الأثرياء أصحاب المليارات ، في حين يبلغ عددهم في الصين 152 مليارديرا.

و تضمّنت القائمة 172 امرأة لتبلغ نسبة النساء فيها 10 بالمائة  وصنّفت فوربس الأميركيّة كريستي والتون وريثة شركة وال مارت العملاقة كأغنى سيّدة في العالم وحلّت في المرتبة التاسعة وبلغت ثروتها مع عائلتها 36،7 مليار دولار.

وتلتها الفرنسيّة ليليان بيتانكور صاحبة شركة لوريال لمستحضرات التجميل التي حلّت في الرتبة 11 وبلغت ثروتها 34،5 مليار دولار.

وفي مجال التكنولوجيا، حلّ مايكل زوكربورغ مؤسس موقع فيسبوك في المرتبة 21 مع ثروة بلغت 28،5 مليار دولار.

على الصعيد العربي ما زال الأمير الوليد بن طلال في الطليعة وتبلغ ثروته 20،4 مليار دولار ما يضعه في المرتبة 30 عالميا.

 

63

ثلاثة وستون ، أي النصف زائد واحد ، هو عدد النواب الذين يجب على أي حزب إيصالهم إلى الجمعية الوطنية في كيبيبك ليتمكن من تشكيل حكومة أكثرية  من أصل مئة وخمسة وعشرين نائبا تتشكل منهم الجمعية الوطنية في مقاطعة كيبيك . وإلا ، يضطر الحزب الذي حصل على أكبر عدد من النواب إلى تشكيل حكومة أقلية ، كما كانت الحال قبيل حل البرلمان يوم الأربعاء الفائت وكان يتشكل من أربعة وخمسين نائبا للحزب الكيبيكي وتسعة وأربعين لليبيراليين وثمانية عشر لحزب التحالف من أجل مستقبل كيبيك ونائبين عن حزب التضامن الكيبيكي ونائبين مستقلين .

هذا وبوسع الحزب الحاصل على أكبر عدد من النواب ، دون الثلاثة والستين ، أن يتحالف مع حزب آخر لتشكيل حكومة أكثرية . هذا طبعا إذا كان عدد نواب الحزبين كافيا .

طبعا بازار التوقعات مفتوح لكن معظم المراقبين يعتبرون أن المعركة حامية ومن الصعب بالتالي توقع المنتصر . ولكن في حال عدم تمكن أي من الأحزاب من إيصال عدد النواب المطلوب فالتحالفات الواردة والمنطقية قد تكون بين الحزب الكيبيكي ، يسار الوسط ، وحزب التضامن اليساري ، أو بين الليبيراليين ، من وسط اليمين وحزب التحالف اليميني   ، ودائما إذا كان عدد نواب الحزبين ثلاثة وستين وما فوق .

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات المقررة للسابع من الشهر المقبل هي على صعيد المقاطعة المحلي إذ أن لكل مقاطعة كندية مجلس نوابها الخاص كما أن لها عددا من المقاعد في مجلس العموم الكندي الفيديرالي يتم انتخابهم في  انتخابات أخرى .

وهذه الانتخابات ستكلف دافعي الضرائب في مقاطعة كيبيك 88 مليون دولار، مقارنة بـ76 مليون دولار لكلفة الانتخابات الأخيرة في المقاطعة التي جرت في أيلول (سبتمبر) 2012. وأكثر من نصف هذه النفقات كانت لتغطية رواتب الموظفين العاملين على إنجاز الانتخابات.

1%

فقد أعلن اليوم مصرف كندا المركزي يوم الأربعاء المحافظة على معدل الفائدة الأساسي على1%.

واستند المصرف في قراره إلى مجموعة عوامل، أبرزها أن فائض العرض في السوق والمنافسة في تجارة التجزئة سيبقيان على الأرجح معدل التضخم تحت عتبة الـ2%، وأن انطلاقة الاقتصاد الوطني لا تزال بطيئة، رغم نمو الاقتصاد في الربع الأخير من 2013 بمعدل فاق التوقعات، وأن حجم الصادرات الكندية لا يزال مخيباً للآمال وإن سجل بعض الارتفاع.

وكانت آخر مرة عدّل فيها المصرف المركزي معدل الفائدة الأساسي في أيلول (سبتمبر) 2010 عندما رفعه من 0,75% إلى 1%. وهذه أطول فترة في تاريخ المصرف المركزي لا يطرأ خلالها أي تعديل على معدل الفائدة الأساسي.

 

 

فئة:اقتصاد، سياسة، مجتمع
كلمات مفتاحية:،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.