تصاعدت حدة الخلاف بين حركتيْ "فتح" و"حماس"، فجرى تبادل للاتهامات وتهديد من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، رئيس "فتح"، بإنهاء الشراكة مع "حماس".
ويهدد تفاقم الخلافات بين الحركتين مصير حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية التي أدت اليمين في 2 حزيران (يونيو) الفائت.
كما يستمر فرض الإقامة الجبرية على نحو 300 من ناشطي "فتح" في قطاع غزة. وتقول "فتح" إن "حماس" أقدمت على هذه الخطوة خلال الحرب الأخيرة بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وإسرائيل.
فادي الهاروني تناول الموضوع في حديث مع أمين سر "المؤسسة الكندية الفلسطينية"، السكرتير الإعلامي لكنيسة مار جاورجيوس الأنطاكية الأرثوذكسية في مونتريال، الصحافي والناشط الفلسطيني المخضرم الأستاذ نقولا الصايغ.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.