لا يزال يُنظر إلى الدين في مكان العمل على أنه من المحظورات أو التابوهات. والخوف عائد إلى أن أرباب العمل ينظرون إلى الدين كمصدر محتمل للخلافات وفقدان الإنتاجية. لكن "كيه بي ام جي" (KPMG)، وهي من أكبر الشركات العالمية في مجال التدقيق المحاسبي والخدمات المهنية، تنظر إلى الموضوع بشكل مختلف.
الصحافية لين فرانسواز بيلتييه قامت بزيارة مكاتب "كيه بي ام جي" في تورونتو حيث يعمل جنباً إلى جنب موظفون من نحوٍ من عشرين ديانة مختلفة خصصت لهم الشركة قاعات صلاة وتأمل.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.