أعربت المواطنة الكندية شيلي روثمان بانهايم عن قلقها على حياة شقيقها هاوي حاييم روثمان الذي أصيب بجروح بالغة في الاعتداء على الكنيس في غرب القدس أمس.
وأكدت شقيقته أن وضعه خطر جدا وقد أجريت له عمليات في الرأس والعين وذراعيه جراء تعرضه لعدة طعنات بالسكين على يد المهاجمين.
وهاوي حاييم روثمان البالغ من العمر أربعة وخمسين عاما، كندي من تورونتو ووالد لعشرة أولاد هاجر إلى إسرائيل منذ حوالي الثلاثين عاما وكان داخل الكنيس عندما وقع الهجوم.
هذا وندد رئيس الحكومة الكندية ستيفن هاربر بما وصفه بالعمل الإرهابي مضيفا أن "أفكاره مع الإسرائيليين".
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.