الغارة الإسرائيلية على مواقع في دمشق وريفها أمس الأحد طرحت عدة تساؤلات ، بالرغم من أنها ليست المرة الأولى التي تغير فيها المقاتلات الإسرائيلية على مواقع داخل الأراضي السورية منذ اندلاع الحرب الأهلية.
وبعيدا عن معرفة الأهداف والتوقيت، على أهميتهما، يبقى السؤال حول عدم الرد السوري، وللمرة الرابعة، على الاعتداءات الإسرائيلية بالرغم من الوعد والوعيد المتكررين بعد كل غارة. فمن قائل بعدم قدرة الجيش السوري على الرد ومن مؤكد بأن الغارات تخدم النظام أقله لكونها تؤدي إلى رص الصفوف في مواجهة العدو المشترك.
ضيفنا اليوم الناشط السياسي في الحزب الشيوعي اللبناني في مونتريال السيد رفيق الأسمر.استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.