يبدأ عرض فيلم "المقابلة " في مدينتي ساسكاتون وريجينا في وسط الغرب الكندي ابتداء من يوم الجمعة المقبل .
والفيلم الذي أثار لغطا كبيرا اضطر شركة سوني إلى عدم عرضه ومن ثم تراجعت ووافقت، كناية عن قصة صحافيين يرسلان إلى كوريا الشمالية لاغتيال زعيمها كيم جونغ أون .
وقد اتهمت الولايات المتحدة حكومة كوريا الشمالية بعملية القرصنة الإلكترونية التي تعرضت لها شركة سوني المنتجة للفيلم وذلك قبل شهر عن موعد عرضه الرسمي , كما هدد قراصنة الإنترنيت بالاعتداء على المؤسسة وصالات عرض الفيلم ما دفع بدور السينما الكبيرة إلى الإحجام عن عرضه . لكن الانتقادات التي وجهت لسوني دفعتها للموافقة على عرضه في مئتي صالة مستقلة في الولايات المتحدة يوم عيد الميلاد .
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.