قام الصحافيون وأعضاء الإدارة العاملون في صالة التحرير في راديو كندا (هيئة الإذاعة الكندية) في مونتريال بأخذ صورة جماعية لهم يحمل فيها كل منهم لافتة كُتب عليها بالفرنسية "أنا شارلي" (Je suis Charlie) في خطوة تعبر عن تضامنهم مع زملائهم الفرنسيين وعن التزامهم بالدفاع عن حرية الصحافة.
وجاءت خطوتهم رداً على الهجوم المسلح الذي استهدف اليوم مقر جريدة "شارلي إيبدو" (Charlie Hebdo) الأسبوعية الساخرة في باريس والذي أوقع 12 قتيلاً على الأقل، من بينهم أربعة رسامي الكاريكاتور الرئيسيين فيها، أحدهم مدير الجريدة، وشرطيان.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.