الزيارة التاريخية وغير المسبوقة التي قام بها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى كاتدرائية الأقباط للمعايدة بمناسبة الميلاد بحسب التقويم القبطي، ودعوته في رسالة عيد المولد النبوي الشريف إلى تجديد الخطاب الديني تبشران بتحول في الإدارة المصرية وعلى أرفع مستوياتها.
ما أبعاد الزيارة والدعوة؟ من المسؤول عن تردي الخطاب الديني ؟ ما دور الأزهر الشريف في تجديد هذا الخطاب؟ وهل الشعب المصري جاهز لتطبيقه؟
مجموعة أسئلة وسواها طرحتها على الناشط السياسي الكندي المصري الأستاذ إيهاب لطيف في الحديث الهاتفي التالي:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.