تعكف محكمة كندا العليا ابتداء من يوم غد الجمعة على النظر في وضع مقاطعتي ألبرتا وساسكاتشوان اللغوي وما إذا كان للمقاطعتين حق دستوري بإعلان المقاطعتين اعتماد أحادية لغوية إنكليزية عام 1988 أو إذا كان الدستور الكندي يقضي بإرغامهما على صياغة القوانين بلغتي كندا الرسميتين ، الإنكليزية والفرنسية، عند تأسيسهما عام 1905.
ووراء هذه القضية منذ حوالي اثني عشر عاما، رجلان اعترضا على تلقي مخالفتي سير محررتين باللغة الإنكليزية فقط .
وكانت محكمة ألبرتا أصدرت عام 2008 حكما لمصلحة الرجلين مؤكدة أن على المقاطعة واجبا دستوريا لنشر قوانينها باللغتين الرسميتين لكن محكمة الاستئناف أبطلت الحكم.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.