عشر سنوات مرت على اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري . أشياء كثيرة تغيرت وطرأت: حكومات متعاقبة، أزمات حياتية متفاقمة، فراغ في رئاسة الجمهورية، تمديد مزدوج لمجلس النواب، حرب إسرائيلية على حزب الله، حرب أهلية مستشرية في سوريا، ربيع عربي يكاد يتحول إلى خريف، أنظمة عربية سقطت، بروز حركات أصولية قلبت كل المعادلات في المنطقة واستأثرت باهتمام العالم. والثابت، تصميم على معرفة حقيقة من اغتال الرئيس الحريري ما زال يتأخر كشفه بالرغم من تعاقب المحققين وإنشاء المحكمة الدولية ومرور عشر سنوات على الجريمة.
ضيفنا اليوم النائب في البرلمان اللبناني عن تيار المستقبل الأستاذ محمد الحجار الموجود حاليا في مونتريال حيث شارك نهاية الأسبوع في إحياء الذكرى العاشرة للإغتيال:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.