أكد وزير الصحة الكيبيكي غايتان باريت أنه "لن يتم تحديد عدد اللجوء إلى عمليات الإجهاض في المقاطعة لا اليوم ولا بعد خمس سنوات ولا بعد عشر سنوات"
ويأتي إعلان الوزير في أعقاب قيام مجموعة من الأطباء والاختصاصيين في مجال الإجهاض وتخطيط النسل بنشر كتاب مفتوح ينددون فيه بمشروع قانون يهدد مباشرة تمكين النساء الكيبيكيات من اللجوء إلى الإجهاض، بحسب رأيهم.
والإشكال القائم حاليا مرده إلى وثيقة عمل وزارية حصل عليها مركز صحة النساء في مونتريال ورد فيها أن مشروع القرار المنوي طرحه يحدد عدد عمليات الإجهاض التي يسمح بممارستها لكل طبيب كيبيكي ويعتبر أن عملية الإجهاض ليست عملا طبيا أولويا.
واعتبرت مجموعة الأطباء الذين وقعوا الكتاب أن عدد الأطباء الذين يمارسون الإجهاض ضئيل أصلا .
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.