يحيي المسيحيون في كل عام، وفي مختلف الكنائس التي ينتمون إليها، ذكرى صلب المسيح، ويحتفلون بعد يوميْن على ذلك بقيامته، أي بعيد الفصح المسيحي.
والمسيحيون الذين يتبعون التقويم الغربي، بمن فيهم المشرقيون، يحيون اليوم ذكرى الصلب ويحتفلون بعد غد الأحد بالقيامة، آخر محطة في ما يُعرف بأسبوع الآلام أو الأسبوع المقدّس.
وهاتان المناسبتان محوريتان في العقيدة المسيحية، ويكاد يكون الإيمان بهما ما يميز المسيحي عن سواه في موضوع العقيدة الدينية.
فادي الهاروني تناول مفهوميْ الصلب والقيامة في حديث مع رئيس مزار سيدة لبنان في حريصا، الأب يونان عبيْد، وهو من جمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة. ويقوم الأب يونان بزيارة مونتريال حالياً حيث يلقي مواعظ أسبوع الآلام بدعوة من المطرانية المسيحية المارونية في المدينة.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.