الأستاذ عبد الإله الصبّار ( إلى اليسار) رئيس مدرسة الأبطال الاولمبيين  للتايكواندو يسلّم كأسا لأحد الفائزين في دورة مونتريال للعام 2015

الأستاذ عبد الإله الصبّار ( إلى اليسار) رئيس مدرسة الأبطال الاولمبيين للتايكواندو يسلّم كأسا لأحد الفائزين في دورة مونتريال للعام 2015
Photo Credit: مدرسة الأبطال الاولمبيين للتايكواندو

مونتريال: تألّق في دورة التايكواندو المفتوحة 2015

أقامت مدرسة الأبطال الأولمبيين للتايكواندو في مونتريال دورة البطولة السنويّة  المفتوحة قبل أيّام.

وشارك في الدورة نحو من 600 شخص و57 مدرسة وساعد في إقامتها نحو مئة متطوّع.

وتألّق عدد من التلاميذ الذين يتعلّمون ممارسة هذا الفنّ القتالي الراقي الذي هو أبعد من مجرّد مهارة جسديّة.

الأستاذ عبد الإله الصبّار ( إلى اليمين) رئيس مدرسة الأبطال الاولمبيين للتايكواندو  مع تلاميذ فازوا بالميداليّات  في دورة مونتريال
الأستاذ عبد الإله الصبّار ( إلى اليمين) رئيس مدرسة الأبطال الاولمبيين للتايكواندو مع تلاميذ فازوا بالميداليّات في دورة مونتريال © مدرسة الأبطال الأولمبيين للتايكواندو

وهو فنّ يعزّز سرعة الحركة وخفّتها ويصقل النفس ويعزّز القدرة على التحمّل والاحترام والتواضع والعمل بإخلاص كما يقول الأستاذ عبد الإله الصبّار رئيس مدرسة الأبطال الأولمببين للتايكواندو في مونتريال.

أجريت مقابلة مع الأستاذ عبد الإله الصبّار حامل  لقب الأستاذ الكبير Grand Maître في هذا الفنّ القتالي، وسألته عن الدورة والمشاركين فيها وعامل الجذب الذي يشكّله التايكواندو للكثيرين من الكبار والصغار على حدّ سواء.

 

استمعوا
فئة:مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.