الكنديّة السوريّة ماريا ظريف المديرة الفنّيّة لمجموعة "أريد أن ألعب"

الكنديّة السوريّة ماريا ظريف المديرة الفنّيّة لمجموعة "أريد أن ألعب"
Photo Credit: تقدمة ماريا ظريف

صرخة من القلب لمساعدة الأطفال السوريين: “أريد أن ألعب”

"اريد أن ألعب" حملة لمساعدة الأطفال السوريين الذين هجّرتهم الحرب عن منازلهم ويقيمون في مخيّمات للاجئين في دول الجوار وتحديدا في تركيّا.

"اريد أن ألعب" صرخة من القلب اطلقتها مجموعة  اريد أن العب في  مونتريال لتوعية الرأي العام الكيبيكي على معاناة الأطفال السوريين.

"اريد أن ألعب " هي ايضا مسرحيّة للأطفال أبطالها الأطفال تقدّمها المجموعة على مسرح "لي كاتسو" Les quat'sous في مونتريال في الأوّل والثاني من حزيران يونيو المقبل.

وتشكّل المسرحيّة نقطة الانطلاق لحملة تهدف لجمع التبرّعات للأطفال السوريّين المهجّرين.

أطفال سوريّون لاجئون يلهون على شاطىء البحر في جنوب تركيّا
أطفال سوريّون لاجئون يلهون على شاطىء البحر في جنوب تركيّا © La maison de la Syrie

والحملة تلك ليست الأولى من نوعها التي تقوم بها الجالية السوريّة  لمساعدة الأطفال السوريّين والتخفيف من معاناتهم.

وسبقتها مبادرة  اتخذتها جمعيّة البيت السوري لجمع القفازات والمشالح وإرسالها للأطفال خلال فصل الشتاء وحملة أخرى اجرتها بالتعاون مع مجموعة حلم سوري  لفتح مكتبة للأطفال في سنّ الدراسة في أنطاكية في تركيا حيث يقيم العديد من اللاجئين السوريّين.

"اريد أن العب" عنوان هدفت من ورائه المجموعة للتركيز على البعد النفسي وعلى أهميّة توفير أجواء طبيعيّة قدر المستطاع للأطفال الذين يبقون اطفالا رغم كلّ شيء ويحتاجون لدعم نفسي وتربوي وعاطفي يندرج في إطار الدعم الإنساني ككلّ.

حول حملة "أريد أن ألعب" والمسرحيّة والجهود المبذولة لهذه الغاية أجريت مقابلة مع السيّدة ماريا ظريف المديرة الفنّيّة لمجموعة اريد أن العب في مونتريال.

استمعوا

 

فئة:دولي، مجتمع
كلمات مفتاحية:، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.