أطفال عراقيون تركوا الموصل هرباً من عنف تنظيم "الدولة الإسلامية" يلعبون في مخيم للنازحين في ضواحي أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، في 1 كانون الأول (ديسمبر) 2014

أطفال عراقيون تركوا الموصل هرباً من عنف تنظيم "الدولة الإسلامية" يلعبون في مخيم للنازحين في ضواحي أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، في 1 كانون الأول (ديسمبر) 2014
Photo Credit: أزاد لشكري / رويترز

النازحون العراقيون بين وعود بتحسين الحاضر وآمال بعودة كريمة

أدت المعارك الدائرة في العراق إلى ارتفاع عدد النازحين في صفوف أبنائه، إن داخل الوطن أو خارجه.

وبمناسبة مرور سنة على قيام تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) باجتياح مساحات واسعة في شمال العراق، من ضمنها الموصل، ثانية كبريات المدن العراقية، وتنكيله بشرائح واسعة من المجتمع العراقي وإعلانه "دولة الخلافة"، اجتمع وفد من "الجمعية العراقية لحقوق الإنسان في كندا" هذا الأسبوع بمسؤولين في وزارة الخارجية الكندية وبكل من سفيريْ العراق وتركيا في كندا للبحث في موضوع النازحين العراقيين في العراق وتركيا وقدم لهم تقريراً حول أوضاعهم أصدرته الجمعية مؤخراً في أعقاب تفقدها مخيمات النازحين في العراق.

فادي الهاروني تناول هذا الموضوع مع رئيس الجمعية الأستاذ جورج منصور، الوزير الأسبق لشؤون المجتمع المدني في إقليم كردستان العراقي.

استمعوا
فئة:دولي، سياسة، هجرة ولجوء
كلمات مفتاحية:، ، ، ، ، ، ،

هل لاحظتم وجود خطاّ ما؟ انقر هنا!

لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.