طالب اثنان من أعضاء مجلس بلدية وينيبيغ، عاصمة مقاطعة مانيتوبا في غرب كندا، باللجوء إلى آلات تصوير ضمن نظام الدائرة التلفزيونية المغلقة من أجل كشف الأشخاص الذين يقومون برمي نفاياتهم المنزلية بشكل مخالف للقانون.
وقدم العضوان البلديان، روس إيدي وديفي شارما، مذكرة صباح اليوم طالبا فيها بلدية وينيبيغ بالاستعلام عن تكلفة هذا المشروع لفترة تجريبية مدتها سنتان.
ويقول إيدي وشارما إن رمي النفايات المنزلية بشكل عشوائي مخالفٍ للقانون هو ظاهرة آخذة في الارتفاع، ويضيفان أنه من الصعب جداً تقديم شكاوى ضد من يقومون بذلك دون الاستناد إلى أدلة مرئية.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.