استمرّ هبوط أسعار الأسهم في الصين لليوم الثاني على التوالي.
وقد شهدت الصين أمس أسوأ انهيار منذ العام 2007 ، ترك مضاعفاته على الأسواق الماليّة حول العالم.
وهنا في كندا، تشكّل قطاعات المناجم والطاقة 30 بالمئة من مؤشّر بورصة تورونتو.
وقد تأثّرت هذه القطاعات بالتباطؤ الحاصل في الصين. كما تأثّرت بها القطاعات المتّصلة على غرار السوق العقاريّة في مدينة كالغاري في مقاطعة البرتا.
ويتوقّع ال الخبراء أن تتراجع عائدات الحكومة من الضرائب والرسوم في هذه المقاطعة النفطيّة في وسط الغرب الكندي ممّا سيترك مضاعفات على التوازن في الموازنة في كندا.
وأمس الاثنين تراجع مؤشّر بورصة تورونتو ب420،93 نقطة وأقفل على 13052،75نقطة.
وتراجع الدولار الكندي 0،54 سنتا ليقفل على 75،40 سنتا أميركيّا.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.