ما زالت أزمة اللاجئين السوريين الإنسانية تستأثر باهتمام الأحزاب السياسية في كندا وتحرك مشاعر المواطنين الكنديين. وكل الأحزاب تعرض برامجها ووعودها وتعهداتها لاستقبال آلاف اللاجئين إلى درجة أن البعص بات يخشى أن تتحول المأساة الإنسانية إلى مزايدات سياسية يسعى الجميع إلى الاستفادة منها لتعزيز موقعه سيما وأن كندا تشهد حاليا حملة انتخابية.
وثمة مجموعة من الحلول والأفكار المطروحة والنصائح والارشادات غير الدقيقة دائما.
لذلك ارتأينا استضافة أحد الخبراء والمستشارين المعتمدين في ملفي اللجوء والهجرة إلى كندا، الأستاذ جوزيف زخور، لتوضيح وشرح المعايير المعتمدة والشروط التي يجب أن تتوفر لطالب اللجوء أو الهجرة والإجراءات التي يجب أن يتبعها.استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.