النسخة السادسة عشرة لمهرجان العالم العربي في مونتريال حافلة كسابقاتها بعروض فنية موسيقية وغنائية راقصة إضافة إلى مجموعة من الأنشطة الفكرية والثقافية الهادفة إلى الترفيه طبعا ولكن خاصة للتعريف بالثقافة والحضارة العربية في المجتمع الجديد في زمن تطغى فيه أخبار الحروب الدائرة في الشرق الأوسط وتشوه تاريخه الحضاري.
ومهرجان هذه السنة هو بمثابة رد فعل نقدي ساخر للأوضاع القائمة في المنطقة، وشر البلية ما يضحك، كما تقول مديرة برمجة المهرجان السيدة هندا بن صالح في مقابلة هاتفية أجريتها معها:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.