أعربت الكندية الباكستانية الأصل زونيرا إسحق عن استغرابها لما وصلت إليه قضية نقابها واستحواذها على هذا القدر من الاهتمام على المستويين الإعلامي والشعبي رغم أنه بالنسبة لها خيار شخصي فحسب.

يشار إلى أن زونيرا إسحق وصلت إلى كندا في عام 2008 وبذلت جهودا مدة سنتين لتأدية قسم المواطنية الكندية مرتدية النقاب رغم منع ذلك من قبل الحكومة.
وأبدت استغرابها لما حصل معها وكون نقابها أصبح رهانا انتخابيا وهو حسب رأيها لا علاقة تربط بين الأمرين.
وأشارت إلى أنها لاحظت تغييرا في نظرة الناس إليها منذ ظهور قضية النقاب إلى العلن خلال الحملة الانتخابية وأن عددا ممن تلتقيهم في الشارع يقولون لها عودي إلى بلدك.
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.