تبدأ في فيينا غدا الجمعة محادثات دولية تهدف إلى إيجاد حل سياسي دبلوماسي للأزمة السورية المستشرية بمشاركة عدد كبير من الدول في طليعتها طبعا روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والمملكة السعودية وتركيا ، وللمرة الأولى، إيران، الحليف الإستراتيجي لسوريا.
وبالرغم من التصاريح التوفيقية التي سبقت انعقاد المؤتمر، يبقى أن المجتمعين يمثلون طرحين متناقضين تماما بالنسبة للدور الذي سيلعبه، أو لن يلعبه، الرئيس السوري بشار الأسد في الحل.
لإلقاء المزيد من الضوء على أهمية المؤتمر والمشاركة الإيرانية والتوقعات أجريت حديثا مع الناشط الكندي السوري الأستاذ يوسف طربوش.استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.