العشرون من تشرين الثاني نوفمبر هو اليوم العالمي لحقوق الطفل.
ومرّة اخرى يحيي العالم هذه الذكرى التي تتصادف هذه السنة مع مرور ستّة وعشرين عاما على توقيع الاتّفاقيّة الدوليّة لحقوق الأطفال عام 1989.
واليوم وبعد اكثر من ربع قرن على الاتّفاقيّة، التي تعهّد موقّعوها بحماية حقوق الطفل، ما زالت معاناة الاطفال كبيرة في اكثر من منطقة حول العالم ، ولا سيّما في دول تدور فيها الحروب والنزاعات التي غالبا ما يدفع الاطفال ثمنها غاليا.

ناهيك عن معاناة ناجمة عن الفقر والامراض وغياب فرص التعليم.
واليوم نشرت منظّمة اليونيسيف بالمناسبة تقريرا تضع فيه الاصبع على الجرح وتدعو للاعتراف بأنّ الوضع غير مقبول.
للمزيد حول التقرير اجريت مقابلة مع السيّدة جوليات توما المتحدّثة باسم اليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا والتي تحدّثت لإذاعتنا من العاصمة الاردنيّة عمّان.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.