تستعد المنظمات الإنسانية والاجتماعية والرعوية لاستقبال عشرة آلاف لاجئ سوري من المقرر وصولهم إلى كندا قبل نهاية العام الجاري. والتحدي كبير ومتعدد الأوجه إذ أن اللاجئين بحاجة إلى كل أنواع المساعدة من سكن وتغذية وألبسة ومدارس وجامعات وخدمات طبية جسدية ونفسية بعد معاناتهم الطويلة وتأقلم في المجتمع المضيف.
وقد كشفت الحكومة الفيديرالية أمس وحكومة كيبيك اليوم عن الخطة الموضوعة لإنجاح هذا العمل الإنساني ومساعدة اللاجئين على تخطي محنتهم.
من تلك المؤسسات رعية السريان الكاثوليك في مونتريال التي بادرت منذ فترة طويلة إلى الاهتمام باللاجئين.
لمعرفة المزيد من المعلومات حول تلك المساعدات أجريت مقابلة هاتفية مع رئيس لجنة الوافدين الجدد من سوريا والعراق الأستاذ عبود سيدوني:استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.