مجزرة سان برناردينو في ولاية كاليفورنيا الأميركيّة وقبلها هجمات باريس الإرهابيّة وتفجيرات بيروت
وهجمات متحف باردو في تونس وتلك التي استهدفت موكب الأمن الرئاسي، وسواها من الأحداث تطرح علامات استفهام كثيرة حول التهديد الارهابي والتحدّيات التي يطرحها على الدول والحكومات.
كما يطرح علامة استفهام حول التشدّد الايديولوجي وعامل الجذب الذي تشكّله المنظّمات الجهاديّة بالنسبة للشباب.
هذا فضلا عن أنّ العمليّات الارهابيّة في الغرب ساهمت في تنامي الإسلاموفوبيا وعزّزت صعود تيّارات اليمين السياسي في عدد من هذه دوله.
وتطرح العمليّات الارهابيّة تلك تحدّيات كبيرة لأنّها من تنفيذ أشخاص يُعرفون بالذئاب الوحيدة في بعض الأحيان، في حين كانت تتبنّاها في السابق تنظيمات إرهابيّة معروفة.
للمزيد حول الموضوع أجريت مقابلة مع الدكتور جابر فطحلي أستاذ القانون الدولي والمقارن في جامعة اوتاوا.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.