زيادة التوعية تجاه قضية اللاجئين وتسليطُ الأضواء على أوضاع طالبي اللجوء في كندا شكلا الدافع لتظاهرة جرت يوم الأحد الفائت في محيط مكتب رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو في دائرة بابينو في مونتريال، وهي الدائرة التي يمثلها كنائب في مجلس العموم.
منظمة "تضامن بلا حدود" دعت إلى هذه التظاهرة مطالبةً أوتاوا بأن تستقبل المزيد من اللاجئين، ليس فقط من الشرق الأوسط بل أيضاً من كافة مناطق العالم، وأن تسوي أوضاع طالبي اللجوء في كندا بمنحهم الإقامة الدائمة.
الناشط السوري الكندي الدكتور محمد محمود شارك في التظاهرة وكان من بين الداعين إليها. فادي الهاروني حاوره.
استمعوا
لأسباب خارجة عن إرادتنا ، ولفترة غير محددة ، أُغلقت خانة التعليقات. وتظل شبكاتنا الاجتماعية مفتوحة لتعليقاتكم.